صلة
بين
العبد
وربه

...
من حافظ عليها كانت له نورًا وبرهانًا ونجاة يوم القيامة

عمود الاسلام ، من أقامها أقامه،ومن هدمها فلا دين له

بني عليها الاسلام
مع الشهادتين والحج
والصوم والزكاة

أول ما يحاسب عليه العبد يوم القيامة ، فإذا صلحت فقد أفلح وأنجح ، وإن نقصت فقد خاب وخسر
من شغل عنها بملكه حشر مع فرعون، ومن شغل عنها بوزارته حشر مع هامان ، ومن شغل عنها بماله حشر مع قارون ، ومن شغل عنها بتجارته حشر مع أبي بن خلف ، وكلهم في النار


كانت على المؤمنين كتابًا موقوتًا


أداؤها على وقتها أحب الأعمال إلى الله

أكثر العبادات ذكرًا في القرآن الكريم

تنهي عن الفحشاء والمنكر والبغي

من أراد أن يتكلم مع ربه فليصل ، ومن أراد أن يكلمه ربه فليقرأ القرآن

عبادة كل الأنبياء والأمم السابقة

العبادة الوحيدة التي فرضت في السماء (ليلة الإسراء والمعراج)

العبادة الوحيدة التي فرضت بمكة قبل الهجرة
يؤمر بها الصبي ويضرب عليها ولا يؤمر بغيرها من العبادات" مروهم بالصلاة في سبع واضربوهم عليها وهم أبناء عشر "

للصحبح وللمريض وللمسافر وللمقيم وللغني وللفقير بخلاف الحج والصيام والزكاة

أقرب ما يكون العبد من ربه وهو ساجد

الدعاء عقب الصلاة لا يرد

لم يتركها المنافقون على عهد رسول الله (صلى الله عليه وسلم ) مع أنهم في الدرك الأسفل من النار

من ترك صلاة العصر فقط يحبط عمله
قاتل الصديق أبو بكرt مانعي الزكاة وهي الفريضة الثانية فكيف لو منعوا الصلاة وهي الفريضة الأولى ؟!
لما طعن عمر بن الخطاب t صلى وجرحه ينزف دمًا ، وقال : " لا حظ لأحد في الإسلام أضاع الصلاة "

من صفات المجرمين أنهم كانوا إذا قيل لهم اركعوا لا يركعون

سبب عذاب وهلكة المجرمين " ما سلككم في سقر قالوا لم نك من المصلين "

يدعى تاركو الصلاة يوم القيامة للسجود فلا يستطيعون
من تركها فقد كفر ، ويستتاب فإن صلى قبل منه وإلا قتل حداً ولا يصلى عليه ولا يدفن مع المسلمين

من تركها متعمدا تبرأ منه ذمة الله وحفظه
من تركها تنزع البركة من عمره ويمحى سيماء الصالحين من وجهه ، وكل عمل يعمله لا يأجره الله عليه ولا يرفع له دعاء الى السماء ولا حظ له في دعاء الصالحين ويموت ذليلا جائعاً عطشاناً ويضيق عليه قبره حتى تختلف فيه أضلاعه ويوقد عليه ناراً ويأتيه ثعبان عيناه من نار وأظفاره من حديد وصوته كالرعد يضربه بشدة فيغوص في الأرض سبعين ذراعاً ثم يوم القيامة يجد شدة حساب وسخط الرب ودخول النار

الويل والهلاك لمن أخرها عن وقتها "ويل للمصلين الذين هم عن صلاتهم ساهون" فكيف بمن تركها !

من جمع بين صلاتين من غير عذر فقد أتى باباً عظيما من أبواب الكبائر

يا تاركاً لصـلاتـه
إن الصلاة تشتكي
وتقول في أوقاتها
الله يلعن تاركــي

آخر وصية لرسول الله e: الصلاة الصلاة وما ملكت أيمانكم

عون على كل العبادات
" واستعينوا بالصبر والصلاة "
عبادة الأنبياء والرسل،فقد دعا إبراهيم :"رب اجعلني مقيم الصلاة ومن ذريتي" وامتدح الله اسماعيل :
" وكان يأمر أهله بالصلاة والزكاة "، وخاطب موسى : " وأقم الصلاة لذكري " ، ونادت الملائكة مريم أم عيسى (عليه السلام) : "يا مريم اقنتي لربك واسجدي واركعي مع الراكعين "، وقال عيسى:
" وجعلني مباركاً أينما كنت وأوصاني بالصلاة والزكاة ما دمت حيا " ، وقال الكفار لشعيب :
" أصلاتك تأمرك أن نترك ما يعبد آباؤنا " وخاطب الله نبينا e: " وأمر أهلك بالصلاة واصطبر عليها "

من صلى صلاتنا واستقبل قبلتنا وأكل ذبيحتنا فذاكم المسلم الذي له ذمة الله وذمة رسوله
من صلى لله أربعين يومًا في جماعة يدرك التكبيرة الأولى كتب له براءتان : براءة من النار وبراءة من النفاق

من صلى تشبه بالملائكة
"والصافات صفًا "
من صلى تشبه بالكائنات " ألم تر أن الله يسبح له من في السماوات والأرض والطير صافات كل قد علم صلاته وتسبيحه "

كل سجدة يرفع الله صاحبها بها درجة ويحط عنه بها خطيئة

من السبعة الذين يظلهم الله في ظله يوم لاظل إلا ظله : " رجل قلبه معلق بالمساجد "

الصلاة لشكر النعم " إنا أعطيناك الكوثر فصل لربك وانحر "
ترك الصلاة من كيد الشيطان " إنما يريد الشيطان أن يوقع بينكم العداوة والبغضاء في الخمر والميسر ويصدكم عن الصلاة فهل أنتم منتهون "

الصلوات الخمس كفارة لما بينهن إذا اجتنبت الكبائر

من سأل رسول الله أن يرافقه في الجنة قال له : "أعني على نفسك بكثرة السجود"

من توضأ كما أُمر وصلى كما أمر غفر له ما تقدم من ذنبه

إن العبد إذا قام يصلي أُتى بذنوبه كلها فوضعت على رأسه وعاتقيه فكلما ركع وسجد تساقطت عنه
الصلاة عند الحاجة والاستخارة وعند كسوف الشمس وخسوف القمر وعند الاستسقاء (طلب المطر)

من خرج إلى المسجد فتوضأ كان على الله إن عاش رزق وكفي وإن مات أدخله الله الجنة

تارك الصلاة ملعون ( أي مطرود من رحمة الله) ولن يدخل أحد الجنة الا برحمة الله

آخر ما يرفع من الأرض قبل يوم القيامة الصلاة

إن لله ملكاً ينادي عند كل صلاة : يا بني آدم قوموا إلى نيرانكم (أى ذنوبكم) التي أوقدتموها فأطفئوها

رأى رسول الله e في منامه رجلاً أخذته ملائكة العذاب فجاءته صلاته فاستنقذته من بين أيديهم

من حافظ على أربع ركعات قبل الظهر وأربع بعده حرم الله لحمه على النار

أثقل صلاة على المنافقين صلاة الفجر وصلاة العشاء

من صلى الصبح فهو في ذمة الله

لن يدخل النار أحد صلى قبل طلوع الشمس (أى صلاة الصبح) وقبل غروبها (أى صلاة العصر)
"إن المنافقين يخادعون الله وهو خادعهم وإذا قاموا الى الصلاة قاموا كسالى يراءون الناس ولا يذكرون الله إلا قليلاً "
يمحو الله الخطايا بإسباغ الوضوء على المكاره وكثرة الخطا إلى المساجد وانتظار الصلاة بعد الصلاة

من خرج إلى المسجد فهو ضامن على الله إن عاش رزق وكفي وإن مات أدخله الله الجنة
لابد من صنـع الرجال
وقـد دراه أولـو الصـلاح
لايصنـع الأبـطال إلا
في مسـاجـدنا الفســاح
في روضـة القـرآن في
ظـل الأحـاديث الصحـاح
من خان حي على الصلاة
خـان حىّ على الكفــاح
شـعـب بغـير عقيـدة
ورق يذريـه الريــــاح

منورة لحون

منورة حبيبتي

شكرا لمرورك الرائع

أتمنــــى لكـ من القلب .. إبداعـــاً يصل بكـ إلى النجـــوم ..

سطرت لنا أجمل معانى الحب

بتلك الردود الشيقة التي تأخذنا

إلى أعماق البحار دون خوف

بل بلذة غريبة ورائعة

دمت لنا ودام قلمك

شكرا لك اخي الكريم

بارك الله فيك