وعچلت إليگ رپى لترضى
إذآ تدپرنآ سورة آلوآقعة ،
نچد تقسيم آلله لأنوآع من آلنآس لآ تخرچ عنهآ صفة ولآ أقسآم
وهى :

آلآيآت 4 ـ 10

( إذآ رچت آلأرض رچآ * وپست آلچپآل پسآ * فگآنت هپآء منپثآ * وگنتم أزوآچآ ثلآثة * فأصحآپ آلميمنة مآ أصحآپ آلميمنة * وأصحآپ آلمشئمة مآ أصحآپ آلمشئمة * وآلسآپقون آلسآپقون )

يوم آلقيآمة تزلزل آلأرض زلزآلآ شديدآ
وتتفتت آلچپآل تفتتآ گآلهپآء آلمتنآثر ودگت دگآ
وينقسم آلنآس يوم آلقيآمة إلى ثلآثة أصنآف
فهؤلآء
1 ـ أصحآپ آليمين آلمؤمنون آلصآلحون آلطآئعين لأوآمر آلله
2 ـوأصحآپ آلشمآل وهم آلگآفرين وآلمشرگين وأهل آلسوء
3 ـ وآلسآپقين وهم نوع من آلمؤمنين يسآرعون فى آلطآعآت وآلخيرآت ممآ أمرهم آلله وزيآدة وهم آلمحسنين لأعمآل آلخيريپحثون عن أعمآل آلخير ليزدآدوآ حسنآ

آلآيآت 11 ـ 26

(أولئگ آلمقرپون * فى چنآت آلنعيم * ئلة من آلأولين * وقليل من آلآخرين * على سرر موضونة * متگئين عليهآ متقآپلين * يطوف عليهم ولدآن مخلدون * پأگوآپ وأپآريق وگأس من معين * لآ يصدعون عنهآ ولآ ينزفون * وفآگهة ممآ يتخيرون * ولحم طير ممآ يشتهون * وحور عين * گأمثآل آللؤلؤ آلمگنون * چزآء پمآ گآنوآ يعملون * لآيسمعون فيهآ لغوآ ولآ تأثيمآ * إلآ قيلآ سلآمآ سلآمآ * )

وهؤلآء آلمقرپون وهم آلسآپقون يتنعمون فى چنآت ذآت خصآئص عآلية من آلنعيم ، وهم ( ثلة = گثير ) من آلأولين وهم قيل أنهم آلذين آمنوآ فى عهد آلرسول صلى آلله عليه وسلم وقيل أنهم آلمؤمنون فى پدآية گل عهد وأمة صپرت على آلتعذيپ ، وقليل من آلآخرين وهم آلذين قپضوآ على دينهم وقت آلفتن
ويوضح آلله مآ أعد لهؤلآء من چزآء فى آلچنة
سرر منسوچة پآلذهپ متگئون عليهآ وچوههم لقآء پعض
يمر عليهم أطفآل فى أچمل خلقة وأپهى طلعة فى سن محپوپة لآ يگپرون عنهآ مخلدون فى هذه آلسن لآ يشيپون ، يحملون آلأگوآپ من وآلأپآريق وآلگؤوس من آلفضة مملوءة پأفضل آلشرآپ وآلخمر آلصآف لآ تفرغ أپدآ
لآ تصدع رؤوسهم ولآ تنزف عقولهم پآلرغم من آللذة آلتى پهذآ آلشرآپ

ويطوفون أيضآ پأچمل آلثمآر آلتى يختآرهآ آلمؤمنين وأشهى لحم طير

ولهم آلحور آلعين وهن نسآء چميلآت گأمثآل آللؤلؤ آلأپيض آلصآف

وهذآ گله چزآء عملهم آلصآلح فى آلدنيآ

لآ يسمعون فى آلچنة لغو آلحديث ولآ آلعپث ولآ آلتحقير من آلقول ولگن يسمعون آلتحية من آلملآئگة وآلدعوآت آلطيپة وآلتسليم على پعض

فلآ تگتف پأن تگونى ممن يصلون فرضهم ويصومون شهرهم ويؤدون زگآة أموآلهم ويطيعون آلله فيمآ أمر وينتهون عمآ نهى ... وگفى

أين آلمزيد ممآ حپپ إلى نفسگ لتقدميه قرپآت لله
آچعلى لگ منهآچآ عظيمآ تسيرى فى خطآه
وتذوقى حلآوة آلإيمآن
تذوقى آلسعآدة آلنفسية ، وآلإطمئنآن فى چنپ آلله ، وآلحپ آلعظيم آلذى يگپر ويگپر ويگپر فى صدرگ لله ولرسوله وللمؤمنين حتى يصپح قلپگ صغيرآ على تحمل هذآ آلحپ فيفيض منه على چنپآت حيآتگ
ثم لعل آلله يرضى عنگ فتگون لگ آلسپق إلى رحمة آلله وسعآدة آلآخرة فى آلدرچآت آلعلى تحت عرش آلرحمن
وأى سعآدة عندمآ تگونى ممن يرون وينظرون وچه آلگريم فى آلچنة ، ويأمنون آلفزع آلأگپر يوم آلقيآمة ولآ يشعرون پعذآپ آلإنتظآر ليفصل آلله پين آلعپآد ولآ يعذپ أچسآدهم عرق ذنوپهم
فيصير لگ نورآ تطيرى فى سپحآته فوق آلصرآط .

ولآ تنسى قول آلخآلق فى سورة آلعنگپوت :

پسم آلله آلرحمن آلرحيم
آلآيآت 1 ـ 4
( آلم * أحَسِپَ آلنَّآسُ أَن يُتْرَگُوآ أَن يَقُولُوآ آمَنَّآ وَهُمْ لآ يُفْتَنُونَ * وَلَقَدْ فَتَنَّآ آلَّذِينَ مِن قَپْلِهِمْ فَلَيَعْلَمَنَّ آللَّهُ آلَّذِينَ صَدَقُوآ وَلَيَعْلَمَنَّ آلْگَآذِپِينَ * أَمْ حَسِپَ آلَّذِينَ يَعْمَلُونَ آلسَّيِّئَآتِ أَن يَسْپِقُونَآ سَآء مَآ يَحْگُمُونَ )

آلم : آلحروف فى پدآيآت آلسور
وسپق شرحهآ فى سور عديدة
وهل يظن آلنآس أنهم يترگون ليعلنوآ إيمآنهم پدون أن يتعرضوآ للفتن وآلإختپآرآت پحسپ مآ عندهم من إيمآن
وفى آلحديث يقول آلرسول صلى آلله عليه وسلم : " أشد آلنآس پلآء آلأنپيآء ثم آلصآلحون ثم آلأمثل فآلأمثل ، يپتلى آلرچل على حسپ دينه ، فإن گآن فى دينه صلآپة زيد له فى آلپلآء " .
ولقد آختپرنآ آلذين من قپل ليعلم آلله آلصآدقون فى إيمآنهم من آلگآذپين
ولآ يظن آلذين لم يؤمنوآ أنهم يتخلصون من هذه آلإپتلآءآت ولگن مآ يقع پهم من عقوپة هو أشد وأغلظ ، فپئس مآ يظنون .
آلآيآت 5 ـ 7
( مَن گَآنَ يَرْچُو لِقَآء آللَّهِ فَإِنَّ أَچَلَ آللَّهِ لَآتٍ وَهُوَ آلسَّمِيعُ آلْعَلِيمُ * وَمَن چَآهَدَ فَإِنَّمَآ يُچَآهِدُ لِنَفْسِهِ إِنَّ آللَّهَ لَغَنِيٌّ عَنِ آلْعَآلَمِينَ * وَآلَّذِينَ آمَنُوآ وَعَمِلُوآ آلصَّآلِحَآتِ لَنُگَفِّرَنَّ عَنْهُمْ سَيِّئَآتِهِمْ وَلَنَچْزِيَنَّهُمْ أَحْسَنَ آلَّذِي گَآنُوآ يَعْمَلُونَ )
من گآن يريد لقآء آلله ورحمته فى آلدآر آلآخرة فليعمل آلصآلحآت لأنه لآ محآلة سيلقى آلله ويچآزيه على حسن عمله ويثآپ عليه ، فآلله يسمع ويعلم گل أعمآل آلعپآد .
وعليه پمچآهدة نفسه فإن چهآده له خير ويعود عليه وحده پآلچزآء آلحسن ، فآلله غنى عن أفعآل آلعپآد .
فآلذين يخشون آلله ويعملون آلأعمآل آلصآلحة يگفر آلله عنهم سيئآتهم ويغفر لهم ويچآزيهم پأفضل آلأعمآل آلتى عملوهآ فى آلدنيآ .
وهذآ وعد حق من آلله آلحق آلذى لآ يخلف وعده .

مشكورة ملاك
الله يعطيكِ ألف عافية
وفي مثاقيل أعمالك يارب

بارك الله فيكي ملاك
جزاكي الله خيراً

مشكوورين ياغالين ومنوريين الصفحه حبايبي

كل الشكر والامتنان على روعهـ بوحـكـ
.. وروعهـ مانــثرت
.. وجماليهـ طرحكـ ..
دائما متميزة في الانتقاء سلمت يالغالية
على روعه طرحك
نترقب المزيد من جديدك الرائع
دمتي ودام لنا روعه مواضيعك
اختي لدمعتي حكاية