تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :

جريحه والجرح يدمي… تصرخ تستنجد تنادي …أأبنائي أثقلتني الجراح …وإمتلأ جسدي بالدماء والقراح …شوهوني دمروني …
والعقيده الإسلاميه حاربوني …لا طعام أطعمه بهناء ..ولا أتلذذ بشربة ماء …حرموني السلاح وعروني من الكساء …وآآآآ سوريا آآآه

وآآآآعرباآآآآه…وآآآآإسلاماآآآه…إلى متى وجراحي تنزف …وصراخي وعويلي يمتد صداآآه…إلى متى إلى متى إلى متى ,


اليوم افتتح مدونتي الثانية

بعنوان :مدوؤوؤونتـــي،،: سوفــآ تضحك سوريــآ بعد ــآنين البكــآآآء„قسمـآآ لنشيــلك يـآآ بشــآآر

اتمنى تعجبكم

سـأكتب " حرية " حتى تنتهي الكلمـــــــــات
.. سأكتب " حرية " بكل اللهجات واللغــــــات ..
لا تكفيني مئات ملايين الصفحــــــــــات ..
ولا كل حبر اقلام المكتبــــــــــــــــات ..
.. ♥ ثورة الحرية ♥ ..

أنت للروح النجـــــــاة ..
وأنت للقلب نبض الحيـــــــــــــــاة ..
سنحررك سوريا من كل الطغــاة...
بإذن الواااحد الأحد .....

نعم ستكتب حرية
وثورة كرامة
حتى ينتهي الطغيان
نعم حرية وثورة كرامة
حتى تشرق شمسك ياسوريا
احسنت ياسمين
وبارك الله فيك مدونتك رائعة وجميلة
هذا ان دل فهو دليل حبك لسوريا
ليس هي ولكن لكل دولنا الاسلامية المذبوحة
والتي يسفك فيها الدماء رخيصة وهينة وليس لها اي قيمة
سيري على بركة الله وبالتوفيق والنجاح

شكـــرآآ الك خالتو
لانك منحتيني شوي من وقتك الثمين
و مررتي على مدونتي المتواضعة
فهي كما ترين حديثة النشأة
بارك الله فيك
و كيف لا احب معشوقتي يا خالتي العزيزة
بالطبع فسوريا تسري في دمي و عروقي
جزاك الله كل خيرا
نورتي مدونتي

:قلب1:

فقط فى سوريا .. عندما تتحرك "تاء" التأنيث الساكنة ، فاعلم ان "واو" الجماعة قد خذلتها !

يتلذذون بقتل الطفل على مرأ من أبيه !!
يقتلون عفاف الفتاة ومن ثم يُردوها قتيله !!
يجعلون الأم تموت حسرة وألم قبل أن تصبح من أعداد الموتى !!
عجبت من هذه القسوة التي كالحجارة بل أشد !!
أهلنا في سوريا صبرا ثم صبرا والنصر بإذن الله قريب
قلوبنا معكم ووالله لن نهناء بالعيش ونحن نشاهد الدماء تنزف ...

عندما يكتب القلم عن الشام ينزف ...

بسم الله الرحمن الرحيم
يا اطفال سوريا الابطال انتم تقاومون و تكافحون و بعضكم يجرحون بل و يستشهدون في هذه الحرب الظالمة التي المت بشعب سوريا الابي ، عليكم بالصبر و الثقة بالله و التوكل عليه فقد قال في كتابه العزيز : " فمن يتوكل على الله يجعل له مخرجا " . فالله لا يضيع عباده و انما هو رحيم بهم ،فما بالكم يا اعزائي بعد ان ناضلتم في سبيل الحرية اصبروا فان موعدكم الجنة و ان النصر صبر ساعة و قد قال تعالى " ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله امواتا بل احياء عند ربهم يرزقون "و نحن معكم و الله شاهد على بطولاتكم


رسالة الى اطفال سوريا بقلم ياسمين مولتي

طفل بلا رأس..
مسجد بلا مأذنة..
مشفى بلا طبيب..
مريض بلا دواء..
شتاء بلا موقد..
ليل بلا كهرباء..
في سوريا كل شيء مبتور..لكن اياكم و قول شعب بلا أمل..

إسمحوا لي أن أبكي
دماء الأطفال
على الأراضي تسكب
الشرف الرفيع
يذبح ... يذبح
أيها الصامتون
عنكم لن نصفح
سيأتي يوما
عن الدماء نسأل
أجيبوا حمص
بأي ذنب تقتل
أجيبوا الأرض
يوما لها سنرجع
للزيتون في حمص كرم
كرم الزيتون
للحرية منشأ
أطفاله أبطال
الأرض من دمائهم تشرب
أيها الصامتون
دماء الأطفال
في رقابكم مبضع
قسما لن نهدأ
سنحيا هنا ..
سبقى هنا ..
سنموت هنا ..
فإنا قوم للحرية نعشق

ال رسول الله صلى الله عليه و سلم : ” لو كانت الدنيا تعدل عند الله جناح بعوضة ما سقى كافراً منها شربة ماء “.
أحرارنا وحرائرنا ...
يا من اشتريتم النفيس الغالي بأرواحكم (رضا الله)..
وبعتم الرخيص الفاني (الدنيا) ..
فهنيئاً لكم الجنان ، ورضا الرحمن ، و ثبّتنا على خطاكم المنّان.

له لسانُ مُدَّعٍ..
يصولُ في شوارعِ الشَّامِ كسيفِ عنترة
يكادُ يلتَّفُ على الجولانِ والقنيطرة

مقاومٌ ... لم يرفعِ السِّلاحَ
لمْ يرسل إلى جولانهِ دبابةً أو طائرةْ

لم يطلقِ النّار على العدوِ
لكنْ حينما تكلَّمَ الشّعبُ
صحا من نومهِ
و صاحَ في رجالهِ..
مؤامرة !
مؤامرة !

و أعلنَ الحربَ على الشَّعبِ
و كانَ ردُّهُ على الكلامِ..
مَجزرةْ
مقاومٌ يفهمُ في الطبِّ كما يفهمُ في السّياسةْ
استقال مِن عيادةِ العيونِ
كي يعملَ في ” عيادةِ الرئاسة ”
فشرَّحَ الشّعبَ..
و باعَ لحمهُ وعظمهُ
و قدَّمَ اعتذارهُ لشعبهِ ببالغِ الكياسةْ

عذراً لكمْ..
يا أيَّها الشَّعبُ
الذي جعلتُ من عظامهِ مداسا

عذراً لكم..
يا أيَّها الشَّعبُ
الذي سرقتهُ في نوبةِ الحراسةْ

عذراً لكم..
يا أيَّها الشَّعبُ الذي طعنتهُ في ظهرهِ
في نوبةِ الحراسةْ

عذراً..
فإنْ كنتُ أنا ” الدكتورَ ” في الدِّراسةْ
فإنني القصَّابُ و السَّفاحُ..
و القاتلُ بالوراثةْ !

دكتورنا ” الفهمانْ ”
يستعملُ السّاطورَ في جراحةِ اللسانْ
مَنْ قالَ : ” لا ” مِنْ شعبهِ
في غفلةٍ عنْ أعينِ الزَّمانْ
يرحمهُ الرحمنْ

بلادهُ سجنٌ..
و كلُّ شعبهِ إما سجينٌ عندهُ
أو أنَّهُ سجَّانْ

بلادهُ مقبرةٌ..
أشجارها لا تلبسُ الأخضرَ
لكنْ تلبسُ السَّوادَ و الأكفانْ
حزناً على الإنسانْ

أحاكمٌ لدولةٍ..
مَنْ يطلقُ النَّارَ على الشَّعبِ الذي يحكمهُ
أمْ أنَّهُ قرصانْ ؟

لا تبكِ يا سوريّةْ
لا تعلني الحداد
فوقَ جسدِ الضحيَّة

لا تلثمي الجرحَ
و لا تنتزعي الشّظيّةْ

القطرةُ الأولى مِنَ الدَّمِ الذي نزفتهِ
ستحسمُ القضيّةْ
قفي على رجليكِ يا ميسونَ..
يا بنتَ بني أميّةْ

قفي كسنديانةٍ..
في وجهِ كلِّ طلقةٍ و كلِّ بندقية
قفي كأي وردةٍ حزينةٍ..
تطلعُ فوقَ شرفةٍ شاميّةْ

و أعلني الصرَّخةَ في وجوههمْ
حريّة
و أعلني الصَّرخةَ في وجوههمْ
حريّةْ

ولاة الأرض

هو من يبتدئ الخلق

وهم من يخلقون الخاتمات!

هو يعفو عن خطايانا

وهم لا يغفرون الحسنات!

هو يعطينا الحياة

دون إذلال

وهم، إن فاتنا القتل،

يمنون علينا بالوفاة!

شرط أن يكتب عزرائيل

إقراراً بقبض الروح

بالشكل الذي يشفي غليل السلطات!

**
هم يجيئون بتفويض إلهي

وإن نحن ذهبنا لنصلي

للذي فوضهم

فاضت علينا الطلقات

واستفاضت قوة الأمن

بتفتيش الرئات

عن دعاء خائن مختبئ في ا لسكرا ت

و بر فع ا لـبصـما ت

عن أمانينا

وطارت عشرات الطائرات

لاعتقال الصلوات!

**
ربنا قال

بأن الأرض ميراث ا لـتـقـا ة

فاتقينا وعملنا الصالحات

والذين انغمسوا في الموبقات

سرقوا ميراثنا منا

ولم يبقوا منه

سوى المعتقلات!

**
طفح الليل..

وماذا غير نور الفجر بعد الظلمات؟

حين يأتي فجرنا عما قريب

يا طغاة

يتمنى خيركم

لو أنه كان حصاة

أو غبارا في الفلاة

أو بقايا بعـرة في أست شاة.

هيئوا كشف أمانيكم من الآن

فإن الفجر آت.

أظننتم، ساعة السطو على الميراث،

أن الحق مات؟!لم!!

منْ خلفِ حدودكِ سوريه.. مرتْ منْ قُربي حُوريه
بيدٍ تحملُ كِسرةَ خبزٍ ... والأُخرى أثارُ شظيه
ولها وجهٌ مثلُ القمرِ .... وعيونٌ حوراءُ نقيه
فسألتُ برفقٍ من أنتِ .... هل معك ختمٌ وهُويه
ردتْ وبصوتٍ مكلومٍ .... ودموعٌ في العين سخيه
أنا إبنة عز وفخارٍ .......و رجالٍ عشقوا الحريه
أنا إبنة قومٍ أحرارٍ ...... نادوا بحقوقٍ شرعيه
أنا إبنة وطنٍ حر ...... وبلادي تُدعى سوريه
شردتُ لأني في أرضي ... رددتُ أريدُ الحريه
وصرختُ بعزمٍ وإباءٍ .....ثورتنا ثوره سلميه
فهنالِكَ حيثُ ثرى وطني .....رد الظلام بهمجيه
حرقوا أرضي هانوا عرضي ....كسروا الألعاب بوحشيه
هدموا بيتي قتلوا أبنتي .... برصاصاتٍ هستيريه
والذنبُ لأنا لن نرضى .....بعصابةِ حقدٍ أسديه
لا أدري هل أبكي لاهلي ؟ ....أم أبكي وطنا وقضيه ؟
وأشاحت عني في ألم ٍ .....وانهمرَ الدمعُ بعفويه
صبراً لاتبكي ستعودي ..... للوطنِ المجروحِ أبيه
بسواعد أحرارٍ ثاروا ........لا بقرارات دَوْليه
فالحريةُ تنزع قسراً ...... لاتهدى أبدا كهديه
ومصيرُ الباغينَ زوالٌ .....من سننِ الله الكونيه
وستشرقُ رغمَ أنوفِهمُ ... في الشام شموس الحريهْ

اذا الشعب يوما اراد الحياة فلا بد ان يستجيب القدر
ولابد لليل ان ينجلي ولابد للقيد ان ينكسر
ومن لم يعانقه شوق الحياة تبحر في جوها و اندثر
و من يهاب صعود الجبال يعش ابد الدهر بين الحفر

بارك الله فيكي ياسمينوا الغالية
وجزاكي الله الخير في كل شيء
أعجز عن الرد عليكي لكن أقول لكي
فتح الله عليكـــــــــــ إختي، و أعطاكي من فضلوا