قصة جميلة من الأدب التركي

سئل أحد الحكماء يوماً: ما الفرق بين من يتلفظ بالحب ومن يعيشه؟ فقال الحكيم: سوف ترون الآن .. ودعاهم إلى وليمة، وبدأ بالذين لم تتجاوز كلمة المحبة شفاههم .. ولم ينزلوها بعد إلى قلوبهم، وجلس إلى المائدة، وهم جلسوا بعده، ثم أحضر الحساء وسكبه لهم، وأحضر لكل واحدٍ منهم ملعقة بطول متر! واشترط عليهم أن يحتسوه بهذه الملعقة العجيبة! حاولوا جاهدين .. لكنهم لم يفلحوا، فكل واحد منهم لم يقدر أن يوصل الحساء إلى فمه دون أن يسكبه على الأرض! وقاموا جائعين في ذلك اليوم، وقال الحكيم: والآن انظروا! ودعا الذين يحملون الحب داخل قلوبهم إلى نفس المائدة، وقدم إليهم نفس الملاعق الطويلة! فأخذ كل واحد منهم ملعقته وملأها بالحساء .. ثم مدّها إلى جاره الذي بجانبه، وبذلك شبعوا جميعهم ثم حمدوا الله .. وقف الحكيم وقال في الجمع حكمته والتي عايشوها عن قرب: من يفكر على مائدة الحياة أن يُشبِع نفسه فقط فسيبقى جائعاً، ومن يفكر أن يشبع أخاه سيشبع الإثنان معاً!

يسلااااااااااااااااااام بجد رائعة

لو نعيش نحس بجد الحكمة دى ونعيش بيها

...!!!!!

ياترى ممكن فى الزمن دة ..... نقدر !!!!!!

اتمنى

تسلم ايدك اسعدتنا بوضوعك الرائع

حكمة جميلة أدهم الغالي
تسلم أناملك يارب
ونقدر ليش لاء هدوء !
لايزال الخير موجود بالأمة
وهناك الكثير منهم على شاكلة المحبين في الحكمة
ربي يسعدك ويوفقك بالدنيا والأخرة يارب أدهم
مودتي واحترامي واعجابي
قصة جميلة من الأدب التركي 1037358803

يسلمووووووووووووووا
مروركم الجميل

اكييد نقدر كما قال حسام

بس نصفى قلوبنا وكلشى نفعله لوجه الله تعالى
كده نرتاح ونريح الجميع
ويسود الحب بيننا

اتمنى ربى يصفى قلوب الناس

ويجمعنا على الحب فية وحدة

مرسى ع التفأئل الى اعتطوة لى

اللهم امين

وفعلا يصفى قلوب الناس وينزع الحقد منهم
خالص ودى لمرورك للمره الثانيه

من يفكر على مائدة الحياة
أن يُشبِع نفسه فقط
فسيبقى جائعاً،
ومن يفكر
أن يشبع أخاه
سيشبع الإثنان معاً!

قصة جميلة جدا
بما فيها من حكمة
رائـــــــــــــــــــــعة

بارك الله فيك
أخي ادهم

قصة جميلة من الأدب التركي 253468018