تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بسم الله والصلاة على سيدنا رسول الله أما بعد ..
إخوتي وأخواتي
لا يخفى عليكم ماذا يقوله المجوس من الرافضة والشيعة الأنجاس
عن صحابتنا رضوان الله عليهم أجمعين
فهم يتقربون إلى الله بسب صحابة رسول الله عليه الصلاة والسلام
ويشتمون زوجه أم الؤمنين عائشة بنت أبي بكر رضي الله عنها وعن أبيها
ويكثرون اللعن والشتم والتفسيق تقرباً إلى الله !! وأنى لهم ذلك ...
هؤلاء القطعان من الشيعة والروافض
يجب أن يعلموا من هم  أهل السنّة والجماعة
ومن هم أتباع الإسلام الحق الذي جاء به سيدنا محمد عليه صلوات ربي وسلامه
ومن هم خلفائه وآل بيته الأطهار والمبشرين بالجنة
ومن هذا المنطلق أحببت أن أطلق هذه الحملة المباركة
لسيدنا الفاروق
عمر بن الخطاب
رضي الله عنه وأرضاه

لذا أهيب بكم جميعاً مشاركتنا في هذه الحملة
لتظهير الحق وإبطال الباطل



وبغض من شتم صحابتنا وآل بيت رسول الله جميعاً
فلعنوهم لعناً كبيرا كما لعن كتابنا القرآن الكريم الكفار والظالمين والكاذبين
اللهم إلعن من شتم سيدنا عمر الفاروق
واجعل جهنم مثواه يارب
وبشره بالعذاب الأليم في الدنيا قبل الأخرة
وانتصر لدينك يارب من هؤلاء الشرذمة الكفرة الفجرة
وانصر أهل السنة والجماعة على من عاداهم يارب
اللهم آمين آمين آمين
والحمد لله رب العالمين

من أقوال عمر رضي الله عنه :

نحن قوم أعزنا الله بالإسلام فإن ابتغينا العزة بغير الله أذلنا الله ..

من اقوال عمر رضى الله عنه :

أجرا الناس من جاد على من لا يرجو ثوابه ,
وأحلم الناس من عفا بعد القدرة , وأبخل الناس الذي يبخل بالسلام ,
وأعجز الناس الذي يعجز عن دعاء الله ..

عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ بَابَيْهِ ، عَنْ يَعْلَى بْنِ أُمَيَّةَ ، قَالَ : طُفْتُ مَعَ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ ،
فَلَمَّا كُنْتُ عِنْدَ الرُّكْنِ الَّذِي يَلِي الْبَابَ مِمَّا يَلِي الْحَجَرَ ، أَخَذْتُ بِيَدِهِ لِيَسْتَلِمَ ، فَقَالَ
: أَمَا طُفْتَ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ؟ قُلْتُ : بَلَى . قَالَ : فَهَلْ رَأَيْتَهُ يَسْتَلِمُهُ ؟
قُلْتُ : لا . قَالَ : فَانْفُذْ عَنْكَ ، فَإِنَّ لَكَ فِي رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ 

الشيطان يفر من عمر رضي الله عنه :

عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سَعْدٍ ، عَنْ أَبِيهِ ، قَالَ : اسْتَأْذَنَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ , رَضِيَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْهُ , عَلَى النَّبِيِّ , صَلَّى اللَّهُ تَعَالَى عَلَيْهِ وَسَلَّمَ , وَعِنْدَهُ نِسَاءٌ مِنْ قُرَيْشٍ يَسْأَلْنَهُ وَيَسْتَكْثِرْنَهُ عَالِيَةً أَصْوَاتُهُنَّ عَلَى صَوْتِهِ ، فَلَمَّا اسْتَأْذَنَ عُمَرُ تَبَادَرْنَ الْحِجَابَ ، فَأَذِنَ لَهُ رَسُولُ اللَّهِ , صَلَّى اللَّهُ تَعَالَى عَلَيْهِ وَسَلَّمَ , فَدَخَلَ وَرَسُولُ اللَّهِ , صَلَّى اللَّهُ تَعَالَى عَلَيْهِ وَسَلَّمَ , يَضْحَكُ ، وَقَالَ : أَضْحَكَ اللَّهُ سِنَّكَ يَا رَسُولَ اللَّهِ , بِأَبِي أَنْتَ وَأُمِّي ، فَقَالَ النَّبِيُّ , صَلَّى اللَّهُ تَعَالَى عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : عَجِبْتُ مِنْ هَؤُلاءِ اللَّاتِي كُنَّ عِنْدِي فَلَمَّا سَمِعْنَ صَوْتَكَ بَادَرْنَ الْحِجَابَ ، فَقَالَ عُمَرُ : أَنْتَ أَحَقُّ أَنْ يَهَبْنَ يَا رَسُولَ اللَّهِ , ثُمَّ أَقْبَلَ عَلَيْهِنَّ ، فَقَالَ : أَيْ يَا عَدُوَّاتِ أَنْفُسِهِنَّ , أَتَهَبْنَنِي وَلا تَهَبْنَ رَسُولَ اللَّهِ , صَلَّى اللَّهُ تَعَالَى عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ؟ فَقُلْنَ : نَعَمْ , أَنْتَ أَفَظُّ وَأَغْلَظُ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ , صَلَّى اللَّهُ تَعَالَى عَلَيْهِ وَسَلَّمَ . فَقَالَ النَّبِيُّ , صَلَّى اللَّهُ تَعَالَى عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : إِيهٍ يَابْنَ الْخَطَّابِ , فَوَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ , مَا لَقِيَكَ الشَّيْطَانُ قَطُّ سَالِكًا فَجًّا ؛ إِلا سَلَكَ فَجًّا غَيْرَ فَجِّكَ " .

ﺗﻘﻮﻝ ﺯﻭﺟﺔ ﻋﻤﺮ ﺑﻦ ﺍﻟﺨﻄﺎﺏ ﻋﺎﺗﻜﺔ ..

ﻛﺎﻥ ﻳﺄﺗﻲ ﺇﻟﻰ ﻓﺮﺍﺷﻪ ﻟﻴﻨﺎﻡ ﻓﻴﻄﻴﺮُ ﻣﻨﻪ ﺍﻟﻨﻮﻡ ﻭ ﻳﺠﻠﺲ ﻳﺒﻜﻲ !~

ﻓﺄﻗﻮﻝ ﻟﻪ ،، ﻣﺎ ﻟﻚ ﻳﺎ ﺃﻣﻴﺮ ﺍﻟﻤﺆﻣﻨﻴﻦ ~؟!
ﻓﻴﻘﻮﻝ :
ﺗﻮﻟﻴﺖُ ﺃﻣﺮ ﺃﻣﺔ ﻣﺤﻤﺪٍ ﺻﻞَّ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭ ﺳﻠَّﻢ !!~

ﻭ ﻓﻴﻬُﻢ ﺍﻟﻤﺴﻜﻴﻦ ﻭ ﺍﻟﻀﻌﻴﻒ ﻭ ﺍﻟﻴﺘﻴّﻢ ﻭ ﺍﻟﻤﻈﻠُﻮﻡ !!~

ﻭ ﺃﺧﺸﻰ ﺃﻥ ﻳﺴﺄﻟﻨﻲ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻨﻬُﻢ ﻳﻮﻡ ﺍﻟﻘﻴﺎﻣﺔ !!~

من اقوال عمر رضى الله عنه: أجرأ الناس ، من جاد على من لا يرجو ثوابه
، وأحلم الناس ، من عفا بعد القدرة ، وأبخل الناس ، الذي يبخل بالسلام ،
وأعجز الناس , الذي يعجز عن دعاء الله ..

من اقوال عمر رضى الله عنه
رأس التواضع :
أن تبدأ بالسلام على من لقيته من المسلمين وأن ترضى بالدون من المجلس ،
وأن تكره أن تذكر بالبر والتقوى .

من اقوال عمر رضى الله عنه:

أحب الناس إلي ، من رفع إلي عيوبي ..

كان عمر بن الخطاب رضي الله عنه، لم يكن له وقت ينام فيه، فكان
ينعس وهو جالس، فقيل له: يا أمير المؤمنين، ألا تنام؟ فقال: كيف أنام؟!
إن نمت بالنهار، ضيّعت حقوق الناس، وإن نمت بالليل ضيّعت حظي من الله.


.

من اقوال عمر رضى الله عنه: لا تتهاون بالحلف الكاذب فيهلكك الله ،
وعليك بالصدق وإن قتلك.

من اقوال عمر رضى الله عنه: لا تصحب الفاجر فتتعلم من
فجوره ولا تطلعه على سرك و إستشر فى أمرك الذين يخشون الله تعالى..

عمر رضى الله عنه: اعتزل عدوك ، واحذر صديقك ألا الأمين من القوم ،
ولا أمين إلا من خشى الله

عمر رضى الله عنه: قال فى الحث على طلب التدين فى الصديق:
عليك بإخوان الصدق تعش فى أكنافهم ، فإنهم زينة فى الرخاء ، وعدة فى البلاء

..

عمر رضى الله عنه : نظر الفاروق إلى شاب منكس الرأس فصاح به:
إرفع رأسك فإن الخشوع لا يزيد على ما فى القلب ، فمن أظهر للناس
خشوعاً فوق ما فى قلبه فإنما أظهرللناس نفاقاً إلى نفاق.